نقلت "لوموند"* ، اليوم 07.03.2016 ، أن العاصمة الفرنسية ستعيش من اليوم الاثنين السابع من شهر مارس ،حالة استثنائية لمحاكة حالة مشابهة لما حصل عام 1910 ...
كل المصالح العمومية بما فيها الشرطة ، عمال البلديات ، مصالح الهاتف والمستشفيات ستعيش على إيقاع بث نشرات التي تتوالى عن وضعية ارتفاع منسوب المياه ...
دور المسنين والمدارس مغلقة، المنازل مغمورة بالمياه ، الكهرباء مقطوعة، توزيع مياه الشرب منقطعة ، وسائل النقل مشلولة ، مصالح عمومية مضطربة : في حالة ارتفاع منسوب النهر...
المصالح المعنية على أهبة الاستعدادات القصوى لمواجهة الموقف و التقليل من أضراره و الحفاظ على استمرار المصالح الحيوية وحماية الباريسيين ..
في الساعات المقبلة ، قد يرتفع منسوب مياه نهر "السين" في العاصمة الفرنسية باريس إلى ما فوق 7،2 متر. سيناريو لكابوس عام 1910 . من 7 إلى 18 مارس ، الشرطة الفرنسية تنظم بدعم من الاتحاد الأوروبي ، تمرينا على الطبيعة لإدارة أزمة متوقعة ...
Le Monde.Fr
مجموعة قلم، ثقافة، فكر و معرفة
07.03.2016
Une
simulation grandeur nature d’une inondation identique ou supérieure à
celle de 1910 est organisée, du 7 au 18 mars, pour tester la réactivité
des acteurs de la capitale.
lemonde.fr